راجية عفو الله عضو جديد
عدد الرسائل : 6 العمر : 41 تاريخ التسجيل : 13/09/2008
| موضوع: أسئلة مهمة في حياة المسلم السبت 13 سبتمبر - 17:48 | |
|
أسئلة مهمة في حياة المسلم ( 1- 2 )
س1: كم مراتب دين الإسلام؟ مراتب الدين ثلاث: الإسلام، والإيمان، والإحسان. س2: ما الإسلام، وكم أركانه؟ الإسلام هو: الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والبراءة من الشرك وأهله، وأركانه خمسة ذكرها النبي - صلى الله عليه وسلم - في قوله: (بني الإسلام على خمس: على أن يعبد الله ويكفر بما دونه، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان) متفق عليه. س3: ما الإيمان وكم أركانه؟ الإيمان هو: قول القلب واللسان، وعمل القلب واللسان والجوارح، يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (الإيمان بضع وسبعون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان) رواه مسلم، ولعلك تلحظ في نفسك نشاطا في الطاعة بعد انقضاء مواسم الخيرات، وفتورا فيها بعد المعاصي، وما ذاك إلا بسبب زيادة الإيمان ونقصانه، قال - عز وجل -: "وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات "، وأركانه ستة، وهي في قوله النبي - صلى الله عليه وسلم -: (أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتابه، ولقائه، ورسله، وتؤمن بالبعث، وتؤمن بالقدر كله) [متفق عليه]. س4: ما معنى لا إله إلا الله؟ نفي استحقاق العبادة لغير الله، وإثباتها لله وحده - عز وجل -. س5: أين الله؟ سأل النبي - صلى الله عليه وسلم - جارية فقال لها: أين الله؟ فقالت: في السماء (أي: في العلو) فقال النبي النبي - صلى الله عليه وسلم - لسيدها: (أعتقها فإنها مؤمنة) رواه مسلم، فالله - عز وجل - في جهة العلو، وهو مستو على عرشه، ومعنى استوى: علا، وارتفع، قال - عز وجل -: ? ليس كمثله شيء وهو السميع البصير?. س6: هل الله معنا؟ نعم الله - عز وجل - معنا بعلمه وحفظه وإحاطته، ولكنه - عز وجل - في السماء، ولا يحيط به شيء من المخلوقات، فهو علي في دنوه، وقريب في علوه. س7: هل يرى الله بالعين؟ اتفقت الأمة على أن الله لا يرى في الدنيا، وأن المؤمنين يرون الله في المحشر وفي الجنة، قال" وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة ". س8: ما الفرق بين الأسماء والصفات لله - عز وجل -؟ هناك فروق أهمها: أولا: أن الأسماء يشتق منها صفات: كـ(الرحمن) يشتق منها (الرحمة)، أما الصفات فلا يشتق منها أسماء: مثل صفة (الاستواء) فلا يقال من أسماء الله (المستوي)، ثانيا: أن أسماء الله لا تشتق من أفعاله، فمن أفعاله - عز وجل - (الغضب) فلا يقال من أسماء الله (الغاضب)، أما صفاته فإنها تشتق من أفعاله: فتثبت صفة (الغضب)؛ لأن من أفعال الله أنه يغضب، ثالثا: أن أسماء الله وصفاته تشترك في جواز(الاستعاذة)و(الحلف) بها، لكن تختلف في(التعبيد) وفي (الدعاء)، فيتعبد الله بأسمائه ولا يتعبد بصفاته، مثل: (عبد الكريم)، ولا يجوز (عبد الكرم)، كما أنه يدعى الله - عز وجل - بأسمائه مثل: (يا كريم)، ولا يجوز (يا كرم الله). س9: ما معنى الإيمان بالملائكة؟ هو الإقرار الجازم بوجودهم، وأنهم نوع من مخلوقات الله - عز وجل -: " بل عباد مكرمون * لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون "، والإيمان بهم يتضمن أربعة أمور: (1) الإيمان بوجودهم. (2) الإيمان بمن علمنا اسمه منهم كجبريل. (3) الإيمان بما علمنا من صفاتهم. (4) الإيمان بما علمنا من وظائفهم التي اختصوا بها كملك الموت. س10: ما القرآن؟ القرآن هو كلام الله - عز وجل -، منه بدأ وإليه يعود، تكلم به الله - عز وجل - حقيقة بحرف وصوت، سمعه منه جبريل، ثم بلغه للنبي النبي - صلى الله عليه وسلم -، والكتب السماوية كلها كذلك. س11: هل نستغني بالقرآن عن سنة النبي - صلى الله عليه وسلم -؟ لا يجوز الاستغناء بأحدهما عن الآخر بل السنة مفسرة للقرآن وزيادة عليه، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول: عليكم بهذا القرآن، فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه، وما وجدتم فيه من حرام فحرموه) رواه أحمد وأبو داود. س12: ما معنى الإيمان بالرسل؟ هو التصديق الجازم بأن الله بعث في كل أمة رسولا منهم، يدعوهم إلى عبادة الله وحده، والكفر بما يعبد من دونه، وأن جميعهم صادقون مصدقون راشدون كرام بررة أتقياء أمناء هداة مهتدون، وأنهم بلغوا ما أرسلهم الله به. س13: ما معنى الإيمان باليوم الآخر؟ هو التصديق الجازم بإتيانه، ويدخل في ذلك الإيمان بالموت وما بعده من فتنة القبر وعذابه أو نعيمه، وبالنفخ في الصور، وقيام الناس لربهم، ونشر الصحف، ووضع الميزان، والصراط، والحوض، والشفاعة، ومن ثم إلى الجنة أو إلى النار. س14: ما أنواع الشفاعة يوم القيامة؟ أعظمها الشفاعة العظمى: وهي في موقف القيامة بعدما يقف الناس خمسين ألف سنة ينتظرون أن يقضي بينهم، فيشفع النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد أن يأتي الله - عز وجل - للفصل بين الناس، وهي خاصة بنبينا محمد النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهي المقام المحمود الذي وعد إياه. النوع الثاني: الشفاعة في استفتاح باب الجنة، وأول من يستفتح بابها نبينا النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأول من يدخلها من الأمم أمته. الثالث: الشفاعة في أقوام قد أمر بهم إلى النار أن لا يدخلوها. الرابع: الشفاعة فيمن دخل النار من عصاة الموحدين أن يخرجوا منها. الخامس: الشفاعة في رفع درجات أقوام من أهل الجنة. وهذه الثلاث الأخيرة ليست خاصة بنبينا النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولكنه هو المقدم فيها، ثم بعده الأنبياء والملائكة والأولياء والشهداء. السادس: الشفاعة في أقوام أن يدخلوا الجنة بغير حساب، ثم يخرج الله - عز وجل - برحمته من النار أقواما بدون شفاعة لا يحصيهم إلا الله فيدخلهم الجنة. السابع: الشفاعة في تخفيف عذاب بعض الكفار، وهي خاصة لنبينا النبي - صلى الله عليه وسلم - في عمه أبي طالب. س15: هل نطلب الشفاعة من الأحياء؟ نعم، لكن فيما يقدرون عليه من أمور الدنيا شريطة أن يكونوا حاضرين، قال - عز وجل -: " من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها " وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (اشفعوا تؤجروا) رواه البخاري. س16: هل الجنة والنار موجودتان؟ لقد خلق الله الجنة والنار قبل خلق الناس، وهما لا تفنيان أبدا ولا تبيدان، وخلق للجنة أهلا بفضله، وللنار أهلا بعدله، وكل ميسر لما خلق له. س17: ما معنى الإيمان بالقدر؟ هو التصديق الجازم أن كل خير أو شر إنما هو بقضاء الله وقدره، وأنه الفعال لما يريد، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لو أن الله عذب أهل سماواته وأهل أرضه عذبهم وهو غير ظالم لهم، ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم، ولو أنفقت مثل أحد ذهبا في سبيل الله ما قبله الله منك، حتى تؤمن بالقدر، وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك ولو مت على غير هذا لدخلت النار). رواه أحمد وأبو داود. الإيمان بالقدر يتضمن أمورا ثلاثة: الأول: الإيمان بأن الله علم كل شيء جملة وتفصيلا. الثاني: الإيمان بأن الله قد كتب ذلك في اللوح المحفوظ، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة) رواه مسلم. الثالث: الإيمان بمشيئة الله النافذة التي لا يردها شيء، وقدرته التي لا يعجزها شيء، ما شاء كان، وما لم يشأ لم يكن، وبأن الله هو الموجد للأشياء كلها، وأن كل ما سواه مخلوق له. س18: ما الإحسان؟ قال النبي - صلى الله عليه وسلم - إجابة لمن سأله عن الإحسان: (أن تخشى الله كأنك تراه، فإنك إن لا تكن تراه فإنه يراك) متفق عليه، واللفظ لمسلم. س19: ما شروط قبول العمل الصالح؟ له شروط: منها: (1) الإيمان بالله وتوحيده: فلا يقبل العمل من مشرك. (2) الإخلاص: بأن يبتغى بهذا العمل وجه الله - عز وجل -. (3) متابعة النبي - صلى الله عليه وسلم - فيه بأن يكون وفق ما جاء به: فلا يعبد الله إلا بما شرع، وإذا اختل شرط منها فالعمل مردود على صاحبه، قال - عز وجل -: "وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا " . س20: إذا اختلفنا فإلى أي شيء نرجع؟ نرجع إلى الشرع الحنيف، والحكم في ذلك إلى كتاب الله وسنة رسوله النبي - صلى الله عليه وسلم -، حيث قال الله - عز وجل -: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما: كتاب الله، وسنة نبيه) رواه أحمد. س21: ما أقسام التوحيد؟ هو أقسام ثلاثة: (1) توحيد الربوبية: وهو إفراد الله بأفعاله كالخلق والرزق..إلخ، وقد كان الكفار يقرون بهذا القسم قبل بعثة النبي - صلى الله عليه وسلم )2) توحيد الألوهية: وهو إفراد الله بأفعال العباد، كالصلاة والنذر.. إلخ، ومن أجل إفراد الله بالعبادة بعثت الرسل وأنزلت الكتب. (3) توحيد الأسماء والصفات: وهو إثبات ما أثبته الله ورسوله من الأسماء الحسنى والصفات العلى من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل. س22: من هو الولي؟ هو المؤمن الصالح التقي، قال - عز وجل -: "ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون * الذين آمنوا وكانوا يتقون " وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إنما وليي الله وصالح المؤمنين) متفق عليه. س23: ما الواجب علينا نحو أصحاب النبي؟ الواجب لهم علينا محبتهم والترضي عليهم، وسلامة قلوبنا وألسنتنا لهم، ونشر فضائلهم، والكف عن مساوئهم وما شجر بينهم، وهم غير معصومين من الخطأ، لكنهم مجتهدون؛ للمصيب منهم أجران، وللمخطئ أجر واحد على اجتهاده، وخطؤه مغفور، ولهم من الفضائل ما يذهب سيئ ما وقع منهم إن وقع، وهل يغير يسير النجاسة البحر إذا وقعت فيه؟! قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لا تسبوا أصحابي)متفق عليه، فرضي الله عنهم وأرضاهم أجمعين. س24: ما أقسام التوسل؟ التوسل قسمان: الأول: التوسل الجائز: وهو ثلاثة أنواع: (1) التوسل بأسماء الله وصفاته. (2) أن يتضرع إلى الله ببعض الأعمال الصالحة، كحبه للنبي النبي - صلى الله عليه وسلم - واتباعه له. (3) أن يطلب الإنسان من المسلم الحي الحاضر أن يدعو الله - عز وجل - له. القسم الثاني: التوسل المحرم: وهو على نوعين: (1) أن يسأل الله - عز وجل -بجاه النبي - صلى الله عليه وسلم - أو الولي، كأن يقول: (اللهم إني أسألك بجاه نبيك، أو بجاه الحسين مثلا)، صحيح أن جاه النبي - صلى الله عليه وسلم - عظيم، وكذلك جاه الصالحين من عباد الله، ولكن الصحابة وهم أحرص الناس على الخير لما أجدبت الأرض لم يتوسلوا بجاه النبي - صلى الله عليه وسلم - مع وجود قبره بينهم، وإنما توسلوا بدعاء عمه العباس.(2) أن يسأل العبد ربه حاجته مقسما بنبيه النبي - صلى الله عليه وسلم - أو بوليه، كأن يقول: (اللهم إني أسألك كذا بوليك فلان، أو بحق نبيك فلان)؛ لأن القسم بالمخلوق على المخلوق ممنوع، وهو على الله أشد منعا، ثم إنه لا حق للعبد على الله بمجرد طاعته له - عز وجل - حتى يقسم به على الله. س25: هل نبالغ في مدح الرسول عن القدر الذي أعطاه الله إياه؟ لاشك أن سيدنا محمدا النبي - صلى الله عليه وسلم - أشرف الخلق وأفضلهم، ولكن لا نزيد في مدحه، كما زاد النصارى في مدح عيسى ابن مريم، لأنه نهانا عن ذلك بقوله: (لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبده، فقولوا عبد الله ورسوله) رواه البخاري، والإطراء: هو المبالغة والزيادة في المدح. س26: ما أنواع المحبة؟ هي أربعة أنواع: (1) محبة الله: وهي أصل الإيمان. (2) المحبة في الله: وهي موالاة المؤمنين وحبهم جملة، وأما آحاد المسلمين فكل يحب على قدر قربه من الله - عز وجل -. (3) محبة مع الله: وهي إشراك غير الله في المحبة الواجبة، كمحبة المشركين لآلهتهم وهي أصل الشرك. (4) محبة طبيعية: وهي على أقسام: (أ) محبة إجلال: كمحبة الوالدين. (ب) محبة شفقة: كمحبة الولد. (ج) محبة مشاكلة: كمحبة سائر الناس. (د) محبة فطرية: كمحبة الطعام. س27: ما أنواع الخوف؟ هو أنواع أربعة: (1) خوف تأله وتعبد: وهو الركن الثاني الذي يقوم عليه الإيمان، حيث إن الإيمان يقوم على ركنين: كمال المحبة، وكمال الخوف. (2) خوف السر: وهو الخوف من غير الله؛ كالخوف من آلهة المشركين أن تصيبه بمكروه، وهو شرك أكبر. (3) ترك بعض الواجبات خوفا من الناس: وهو محرم. (4) الخوف الطبيعي: كالخوف من السبع وغيره، وهو جائز. س28: ما أنواع التوكل؟ هو ثلاثة أنواع: (1) التوكل على الله في جميع الأمور: من جلب المنافع ودفع المضار، وهو واجب. (2) التوكل على المخلوق فيما لا يقدر عليه إلا الله: كالتوكل على الأموات، وهو شرك أكبر. (3) توكيل الإنسان غيره في فعل ما يقدر عليه: كالبيع والشراء، وهو جائز. س29: ما أقسام الناس في الولاء والبراء؟ الناس في الولاء والبراء أقسام ثلاثة: (1) من يحب محبة خالصة لا معاداة معها: وهم المؤمنون الخلص من الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين، وعلى رأسهم سيدنا محمد النبي - صلى الله عليه وسلم - وزوجاته وأصحابه. (2) من يبغض بغضا خالصا لا محبة ولا موالاة معها: وهم الكفار كأهل الكتاب والمشركين، لكن لا ينافي ذلك العدل معهم. (3) من يحب من وجه ويبغض من وجه آخر: وهم عصاة المؤمنين؛ فيحب لما عنده من إيمان، ويبغض لما عنده من معاص، وعلى قدر زيادة أحدهما على الآخر يزيد الولاء والبراء، ومن علامات موالاة الكفار: مناصرتهم ومعاونتهم على المسلمين، ومشاركتهم في أعيادهم أو تهنئتهم بها، أو مدح ما هم عليه، وأما علامات موالاة المؤمنين: فمنها الهجرة إلى بلاد الإسلام عند الاستطاعة، ومعاونة المسلمين ومناصرتهم بالنفس والمال، والتألم والسرور لما يقع بهم، ومحبة الخير لهم. س30:ما أول شيء خلقه الله؟ لا يقال أول ما خلق الله هو كذا مطلقا، لأن معناها أن الله قبل أن يخلق هذا الشيء كان معطلا عن صفة الخلق ثم اتصف بها بعد ذلك، وهذا غير صحيح، بل صفة الخلق صفة فعلية قديمة وأزلية بقدم الله ، والعرش سابق للقلم في الخلق. http://islamroad.malware-site.www المصدر:
| |
|
سيمو مغربى المدير العام
عدد الرسائل : 2451 العمر : 49 الجنسية : الاوسمة : المزاج : المهنه : الهوايه : تاريخ التسجيل : 11/04/2008
| موضوع: رد: أسئلة مهمة في حياة المسلم السبت 13 سبتمبر - 18:03 | |
| بارك الله فيكى اختى الغاليه تسلم الايدى جعلها الله في ميزان حسناتك
| |
|
الغلا كله عضو متقدم
عدد الرسائل : 2617 العمر : 39 العمل/الترفيه : الاحترام والادب كنز الامم الجنسية : المهنه : الهوايه : تاريخ التسجيل : 16/04/2008
| موضوع: رد: أسئلة مهمة في حياة المسلم الأحد 14 سبتمبر - 18:10 | |
| جزاكى الله خيراً جعلها الله في ميزان حسناتك | |
|
رومانسى عضو متقدم
عدد الرسائل : 1541 العمر : 39 العمل/الترفيه : منسق برامج - محاسب الجنسية : المزاج : المهنه : الهوايه : تاريخ التسجيل : 17/04/2008
| موضوع: رد: أسئلة مهمة في حياة المسلم الثلاثاء 30 سبتمبر - 14:41 | |
| بارك الله فيكى اختى الغاليه
تسلم الايدى
جعلها الله في ميزان حسناتك | |
|